وجهت وزارة الآثار المصرية دعوة إلى عالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز، صاحب نظرية تفيد بأن الملكة نفرتيتي ربما دفنت بإحدى الحجرات الخلفية لمقبرة توت عنخ آمون، التي يعود تاريخها لما قبل 3300 عام.